تفسير الأحلام لإبن شاهين
رؤيا الحية
رؤيا الحية
أما الحية فتؤول بعدو ماكر.
ومن رأى: حية في بيته فإن العدو يكون من بيته، وإن كانت برية فإن العدو يكون أجنبياً.
ومن رأى: أنه قتل حية فإنه يظفر بعدوه ولحمها وعظمها وجلدها ودمها مال العدو.
ومن رأى: أنه قتل حية ورفعها بيده أو قسمها ورفعها فإنه يؤول بالظفر على الأعداء وأخذ مالهم.
ومن رأى: أن حية كلمته بكلام حسن فإنه يؤول بحصول خير ومنفعة، وربما يؤول بحصول أمر منه فرح وسرور، وإن رأى بخلاف ذلك فتعبيره ضده ولكن آخر الأمر إلى سلامة.
ومن رأى: أن حية أطاعته وهو يتصرف فيها حيث يشاء فإنه يؤول بحصول عز وجاه ونعمة.
ومن رأى: حية معدن فهو خير، وإذا كانت من ذهب أو فضة كان أبلغ.
ومن رأى: حية بيضاء فرفعها فإنه يؤول بحصول مرتبة، وإن كانت الحية سوداء وحولها حيات صغار فإنه يؤول بزيادة الحشم والسود، وإن كانت خضراء فإنها تؤول بعدوين فليحترز منهما، وإن كانت صفراء فإنها تؤول بعدو فيه سقم وضعف، وإن كانت حمراء فإنها تؤول بعدو ذي عشيرة.
ومن رأى: حية ملساء ولها أجنحة وهو يتصرف فيها على حسب اختياره فإنه يؤول بحصول كنز من مال الملوك، وقيل الحية التي بهذه الصفة تؤول ببخت الرائي.
ومن رأى: حية ولها أرجل فإنها تؤول بقوة العدو.
ومن رأى: حيات كثيرة مجتمعة حوله فإنها تؤول بأن أقوامه يكونون له أعداء ولكن لا يؤذونه ما لم يلدغه شيء منها.
ومن رأى: حية لها أنياب وقرون فإنها تؤول بعدو ضخم حقود مؤذ مبالغ في الشر فليحذره.
ومن رأى: أنه أخاف حية فإنه يأمن من أعدائه والأحسن في ذلك والأقوى ما لم يعاين. وقيل من رأى حية ولم يخف منها ولكنه هرب فإنه يؤول بالهم والغم.
ومن رأى: أنه خرج من أنفه أو من ثدييه أو من إحليله حية فإنها تؤول بأن ولده يكون عدواً له.
ومن رأى: حية خرجت من أذنه أو من سرته أو من دبره فإنها تؤول بعداوة عياله له.
ومن رأى: حية خرجت من فمه فإنه يؤول بحصول أثم من كلام يتكلم به وحصول مضرة.
ومن رأى: حية خرجت من كمه فإنها تؤول بعداوة ولده له.
ومن رأى: أنه قتل حية على مخدته أو فراشه فإنها تؤول بموت امرأته.
ومن رأى: حية خرجت من طوقه أو من دبره ودخلت الأرض فإنها تؤول بانقضاء اجله وبيض الحية يؤول بعدو ضعيف.
ومن رأى: أنه يقاتل حية فإنه يعالج عدواً ومن ظفر منها فهو الظافر.
ومن رأى: أن حية لدغته فإنه يؤول بحصول مكروه من عدوه.
ومن رأى: حية ميتة فإن الله يكفيه أمر عده ويريه منه ما يحبه، وإن رآها ميتة مقطعة فهي أبلغ.
ومن رأى: أنه قطع نصف حية أو بعضها فإنه ينتصف من عدوه.
ومن رأى: أنه يملك حية ولا يخاف منها فإنه ينال وسعة بعلو، وإن كانت بيضاء صغيرة فإنها تؤول بجده في شغله، وقيل الحية الصغيرة من أي لون كان تؤول على وجهين: عدو ضعيف أو عدو من أهله.
ومن رأى: أن بين يديه حية تسعى فقبض عليها بيده فإنه يأمن مما يخاف لقوله تعالى " خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى ".
ومن رأى: أنه أصاب حية ماشية لا سلاح لها تؤذي به فإنه يصيب مالاً.
ومن رأى: حية كبيرة فإنها تؤول بكثرة العداوة.
ومن رأى: حية دخلت في فمه ينال علماً عظيماً.
ومن رأى: ثعباناً وملكه فإنه يملك منصباً.
ومن رأى: أن الثعبان قد التقم ذكره فإنه يؤول بزنا امرأته. وقيل رؤيا الأفاعي تؤول بحصول مال لكثرة سمها أو إمرأة موسرة والتنين يؤول برجل عظيم الخطر والثعبان زيادة في القوة.
ومن رأى: حية تعلو في الهواء إلى مكان مرتفع فإنه ينال سروراً.
ومن رأى: حية هبطت إلى مكان فإنه يؤول بموت رئيس ذلك المكان.
ومن رأى: أن على رأسه حية فإنه يكون صاحب شأن عند الملوك.
ومن رأى: وعاء مملوءاً بحيات فإنه يؤول بعداوة للمسلمين.
وبالمجمل فإن رؤيا الحية تؤول على عشرة أوجه: عداوة مخيفة وعيش وسلامة وسلطنة وإمارة ودولة وامرأة وولد وموت وسيل.
أما الحية فتؤول بعدو ماكر.
ومن رأى: حية في بيته فإن العدو يكون من بيته، وإن كانت برية فإن العدو يكون أجنبياً.
Loading ...
ومن رأى: أنه قتل حية ورفعها بيده أو قسمها ورفعها فإنه يؤول بالظفر على الأعداء وأخذ مالهم.
ومن رأى: أن حية كلمته بكلام حسن فإنه يؤول بحصول خير ومنفعة، وربما يؤول بحصول أمر منه فرح وسرور، وإن رأى بخلاف ذلك فتعبيره ضده ولكن آخر الأمر إلى سلامة.
ومن رأى: أن حية أطاعته وهو يتصرف فيها حيث يشاء فإنه يؤول بحصول عز وجاه ونعمة.
ومن رأى: حية معدن فهو خير، وإذا كانت من ذهب أو فضة كان أبلغ.
ومن رأى: حية بيضاء فرفعها فإنه يؤول بحصول مرتبة، وإن كانت الحية سوداء وحولها حيات صغار فإنه يؤول بزيادة الحشم والسود، وإن كانت خضراء فإنها تؤول بعدوين فليحترز منهما، وإن كانت صفراء فإنها تؤول بعدو فيه سقم وضعف، وإن كانت حمراء فإنها تؤول بعدو ذي عشيرة.
ومن رأى: حية ملساء ولها أجنحة وهو يتصرف فيها على حسب اختياره فإنه يؤول بحصول كنز من مال الملوك، وقيل الحية التي بهذه الصفة تؤول ببخت الرائي.
ومن رأى: حية ولها أرجل فإنها تؤول بقوة العدو.
ومن رأى: حيات كثيرة مجتمعة حوله فإنها تؤول بأن أقوامه يكونون له أعداء ولكن لا يؤذونه ما لم يلدغه شيء منها.
ومن رأى: حية لها أنياب وقرون فإنها تؤول بعدو ضخم حقود مؤذ مبالغ في الشر فليحذره.
ومن رأى: أنه أخاف حية فإنه يأمن من أعدائه والأحسن في ذلك والأقوى ما لم يعاين. وقيل من رأى حية ولم يخف منها ولكنه هرب فإنه يؤول بالهم والغم.
ومن رأى: أنه خرج من أنفه أو من ثدييه أو من إحليله حية فإنها تؤول بأن ولده يكون عدواً له.
ومن رأى: حية خرجت من أذنه أو من سرته أو من دبره فإنها تؤول بعداوة عياله له.
ومن رأى: حية خرجت من فمه فإنه يؤول بحصول أثم من كلام يتكلم به وحصول مضرة.
ومن رأى: حية خرجت من كمه فإنها تؤول بعداوة ولده له.
ومن رأى: أنه قتل حية على مخدته أو فراشه فإنها تؤول بموت امرأته.
ومن رأى: حية خرجت من طوقه أو من دبره ودخلت الأرض فإنها تؤول بانقضاء اجله وبيض الحية يؤول بعدو ضعيف.
ومن رأى: أنه يقاتل حية فإنه يعالج عدواً ومن ظفر منها فهو الظافر.
ومن رأى: أن حية لدغته فإنه يؤول بحصول مكروه من عدوه.
ومن رأى: حية ميتة فإن الله يكفيه أمر عده ويريه منه ما يحبه، وإن رآها ميتة مقطعة فهي أبلغ.
ومن رأى: أنه قطع نصف حية أو بعضها فإنه ينتصف من عدوه.
ومن رأى: أنه يملك حية ولا يخاف منها فإنه ينال وسعة بعلو، وإن كانت بيضاء صغيرة فإنها تؤول بجده في شغله، وقيل الحية الصغيرة من أي لون كان تؤول على وجهين: عدو ضعيف أو عدو من أهله.
ومن رأى: أن بين يديه حية تسعى فقبض عليها بيده فإنه يأمن مما يخاف لقوله تعالى " خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى ".
ومن رأى: أنه أصاب حية ماشية لا سلاح لها تؤذي به فإنه يصيب مالاً.
ومن رأى: حية كبيرة فإنها تؤول بكثرة العداوة.
ومن رأى: حية دخلت في فمه ينال علماً عظيماً.
ومن رأى: ثعباناً وملكه فإنه يملك منصباً.
ومن رأى: أن الثعبان قد التقم ذكره فإنه يؤول بزنا امرأته. وقيل رؤيا الأفاعي تؤول بحصول مال لكثرة سمها أو إمرأة موسرة والتنين يؤول برجل عظيم الخطر والثعبان زيادة في القوة.
ومن رأى: حية تعلو في الهواء إلى مكان مرتفع فإنه ينال سروراً.
ومن رأى: حية هبطت إلى مكان فإنه يؤول بموت رئيس ذلك المكان.
ومن رأى: أن على رأسه حية فإنه يكون صاحب شأن عند الملوك.
ومن رأى: وعاء مملوءاً بحيات فإنه يؤول بعداوة للمسلمين.
وبالمجمل فإن رؤيا الحية تؤول على عشرة أوجه: عداوة مخيفة وعيش وسلامة وسلطنة وإمارة ودولة وامرأة وولد وموت وسيل.
تفسير منام فصل في الحية في رؤيا أصناف الحشرات وتفريعها
Loading ...